أفتى عدد من منظري التيار السلفي
الجهادي، إضافة إلى قادة شرعيين في تنظيم "جبهة النصرة"، و"جيش المهاجرين والأنصار"، بوجوب "دفع صيال البغداديين في صوران".
وفي بيان موقع بأسمائهم، اعتبر منظرو التيار الجهادي أن
تنظيم الدولة أعطى طوق النجاة للنظام بعد تقهقره في الشمال السوري.
وبين البيان حرمة السماح لتنظيم الدولة بالسيطرة على أي من مناطق
سوريا، قائلين "إن عوار وبطلان منهجهم أصبح لا يخفى إلا على أعمى البصيرة".
ووقع البيان كل من:
عمر محمود عثمان "أبو قتادة الفلسطيني".
عصام البرقاوي "أبو محمد المقدسي".
د. سامي العريدي (أردني - يشغل منصب الشرعي العام في جبهة النصرة).
أبو سليمان الأسترالي "المهاجر" (عضو اللجنة الشرعية الدائمة في جبهة النصرة).
المعتصم بالله المدني (سعودي - شرعي جيش المهاجرين والأنصار)
د. عبد الله المحيسني (سعودي - رئيس مركز دعاة الجهاد)
مصلح العلياني (سعودي - داعية في مركز دعاة الجهاد)
"أبو عزام الجزراوي" (سعودي - قاض شرعي)
صادق الهاشمي