أسدل مؤتمر «بغداد للتعاون والشراكة» الستار على أعماله، بعد أن استضاف العديد من رؤساء وممثلي الدول الإقليمية، بالإضافة إلى المشاركة الفرنسية، التي كانت على ما يبدو المشاركة الغربية الوحيدة،
من شاهد فصول استقبال الرئاسات الثلاث للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في زيارته للعراق، والأهمية والحرص الكبير اللذين أظهرتهما الطبقة السياسية الحاكمة للظهور أمامه كممثلين شرعيين للدولة العراقية.