علي شيخون يكتب: يجب على المنصفين من القائمين على أمر هذه البلاد مراجعة الأسباب الحقيقية للمشكلة الاقتصادية، وربما الإجابة على التساؤلات السابقة -إذا لقيت آذانا صاغية أو قلوبا واعية- تمثل وقفة مع النفس وتعيد الأمور لنصابها..
علي شيخون يكتب: الملاحظة أن ما ذكرته الوثيقة تم كله عقب الانقلاب العسكري عام 2013، والسؤال: هل ارتفع ترتيب مصر في أي من المؤشرات الدولية مثل الفقر والبطالة والتضخم والتعليم والصحة والشفافية والحريات والديمقراطية والمساواة المجتمعية من عام 2013 حتى 2022؟
علي شيخون يكتب: لماذا تم تنظيم الصندوق لأن تكون أمواله من الأموال المملوكة للدولة ملكية خاصة وليست عامة، مما يحرمه من حصانة الأموال العامة التي تمنع من الاستيلاء أو الحجز أو وضع اليد عليها أو تملكها بالتقادم؟؟
علي شيخون يكتب: نجحت في تنظيم كأس العالم بصورة أبهرت الأعداء قبل الأصدقاء، وغيّرت الصورة الذهنية السلبية عن العرب والمسلمين، وأزالت بالممحاة ما دبره الحاقدون من الغرب والشرق لإفشالها.
للتمويل دور في إصلاح حالة الاقتصاد المصري وإن كان يسيرا، ولعملية التصكيك وإصدار الصكوك الإسلامية أيضا دور في تحقيق هذا الجزء اليسير من الإصلاح الاقتصادي أو المساهمة في حل المشكلات الاقتصادية المصرية..
الإجابة ترونها في قيمة الاستثمارات الأجنبية الفعلية والحقيقية قبل رابعة وبعدها إذا تم حذف قيمة الاستثمارات الخليجية التي تمت كمكافأة لنظام الانقلاب على انقلابه ودعما له من السقوط..
ويتم طرح صكوك لتلبية الحاجة لتمويل مشروع استثماري جديد، ويتم استخدام حصيلة الاكتتاب في إقامة المشروع، أو يتم إصدار صكوك لموجودات (أصول) قائمة بالفعل وطرحها وبيعها للمستثمرين، واستغلال حصيلة الاكتتاب في أغراض المصدر أو المالك الخاصة.