هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مجدي الحداد يكتب: مشكلة مصر الآنية والحقيقية هي إذن مشكلة سياسية في المقام الأول وليست اقتصادية، وإن كانت الأخيرة هي مجرد مظهر ووجه واحد من الأوجه المتعددة لتلك المشكلة الرئيسية..
أنشأت الحكومة المصرية الجديدة لجنة لتصفية أصول الدولة بهدف تحقيق عائدات للخزينة، ما أثار مخاوف وتساؤلات خصوصا أن الدولة المصرية تلقت خلال أشهر مليارات الدولارات..
احتلت مصر المرتبة الثالثة بين الدول الأكثر اقتراضا من صندوق النقد الدولي، ولم تسبقها سوى الأرجنتين وأوكرانيا..
يبدو أن المسؤولين في مصر لم يتعلموا درسا من ملف الغاز الذي تحول من مشروع طموح إلى عبء ثقيل، حيث أعلنت الحكومة المصرية عن خطط تهدف إلى التحول إلى مركز عالمي لإنتاج الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030..
أعلنت مجموعة البنك الدولي، الاثنين، عن إقراض مصر مبلغ 700 مليون دولار، لدعم موازنة البلاد، ضمن برنامج مدته ثلاث سنوات وبقيمة إجمالية 6 مليارات دولار..
أكد صندوق النقد في بيان له الخميس الماضي٬ أن الاختلالات الداخلية في العراق تفاقمت بسبب التوسع المالي الكبير وانخفاض أسعار النفط.
بحسب وكالة التصنيف الائتماني، فإن عقد صفقة "رأس الحكمة" مع الإمارات في شباط/ فبراير الماضي، مقابل 35 مليار دولار، كان إحدى نقاط تغيير تصنيفها للاقتصاد الثالث أفريقيا -عقب جنوب أفريقيا ونيجيريا- من النظرة المستقرة إلى الإيجابية.
ممدوح الولي يكتب: أصبح المصريون يعرفون أرقام حصيلة طروحات الحكومة من الشركات التي تملكها من بيانات الصندوق، وكذلك معرفة قيمة الدين العام والذي امتنعت الحكومة المصرية عن نشره منذ منتصف 2020، وتمويل البنك المركزي لهيئات عامة..
أشرف دوابه يكتب: مشكلة مصر أخلاقية وهيكلية في آن واحد، فالظلم الاقتصادي والاجتماعي ثمرته الخراب، وإذا كانت هذه الأموال قد تسد حاجة البلاد لمعالجة شح السيولة الدولارية لفترة لن تطول، فإن المرض الهيكلي المزمن سيظل باقيا من خلال إنتاج ضعيف لا يسمن ولا يغني من جوع، أو تصدير بفعل تمدد عسكرة الاقتصاد وانكماش القطاع الخاص، والدخول في مشروعات مظهرية قيمتها المضافة لا تكاد تذكر
يعاني الاقتصاد المصري من أزمات متعددة بسبب السياسة التي تبناها نظام السيسي والتي اعتمدت على القروض..
وصلت حزمة الدعم المالي لمصر إلى 20 مليار دولار من قبل مؤسسات دولية..
قطب العربي يكتب: التعاون الدولي لمساعدة بعض الدول في أزماتها هو أمر معتاد، لكنه لا يتم في الغالب لوجه الله، أو بلا أثمان باهظة تصل أحيانا إلى المس بسيادة الدول المحتاجة، وهل نسينا نحن في مصر أن تراكم ديون مصر للدول الكبرى في عهد الخديوي إسماعيل ونجله توفيق كانت سببا لاحتلال مصر لمدة 70 عاما؟!
أحمد عبد العزيز يكتب: هذا الجنرال المنقلب يبيع الوهم للشعب المصري، ويشتري الوقت، حتى ينجز مهمته التخريبية، ثم يفيق المصريون (ذات صباح) ليجدوا أنفسهم لاجئين في وطنهم، لا يملكون من أرضه شبرا صالحا للحياة عليه
أشرف دوابة يكتب: مشكلة مصر الاقتصادية لا يمكن فصلها عن مشكلتها السياسية، فانسداد الأفق السياسي يحقق انسدادا للأفق الاقتصادي، ومصر ليست دولة فقيرة بل دولة متنوعة الموارد، سماها وزير ماليتها نبي الله يوسف عليه السلام "خزائن الأرض"، وفيها عقول يعرف العالم قدْرها، لذا فإن الخروج من المأزق الراهن يحتاج إلى وضع استراتيجية واضحة المعالم وتحويلها إلى سياسات وإجراءات يتم البدء في تطبيقها
إبراهيم الطاهر يكتب: الاقتصاد المصري الآن يرقد في العناية المركزة بسبب مجموعة من القرارات غير المدروسة طوال عشر سنوات أنهكت جسده واستنفذت مقدراته وضيعت أصوله، ويحتاج بشكل عاجل وسريع إلى علاج فعال وبرامج إصلاح حقيقية لضبط الأوضاع المالية وإعادة التوازن واستعادة الثقة في الاقتصاد قبل أن يزداد الوضع سوءا وتدهورا. والواقع أن العقبة الكبرى التي تحول دون التعافي الاقتصادي هي الاستمرار على نفس السياسيات
محمد شعيب يكتب: في ظل انعكاسات الركود الاقتصادي العالمي وارتفاع حالات الإصابة بكورونا، شهدت البلاد إغلاقا طويلا أدى إلى تعثر النشاط الاقتصادي وتراجع تحصيل الإيرادات