هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أيهما أشدّ، الألم الجسدي أم النفسي؟ سؤال تطرحه رواية الكاتب السعودي عزيز محمد من زاوية "الاغتراب" بمعناه الاجتماعي الثقافي الوجودي..
في محافظة المنيا، إحدى مدن الصعيد المصري، وُلدت نور الهدى محمد سلطان، في يوم 23 يونيو 1879. وهي ابنة محمد سلطان باشا، الذي رأَسَ المجلس النيابي الأول..
مع سحب فيلم "ذهب مع الريح" (غون ويذ ذي ويند) مؤقتا من خدمة للبث التدفقي وازدياد مبيعات الكتب حول العنصرية... تحدث حركة "حياة السود مهمة" التي تجدد زخمها بعد وفاة جورج فلويد في الولايات المتحدة، خضة كبيرة في عالم الفنون والثقافة..
دعا وزير الثقافة الفلسطيني، عاطف أبو سيف، الثلاثاء، إلى وقف أعمال دارمية عربية تخدم التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.
سلطت "بي بي سي" الضوء على حكاية ديك كافيت المحاور التلفزيوني الأمريكي، مشيرة إلى أن رغبة الرئيس الراحل ريتشارد نيكسون بـ"تدمير كافيت" ساهمت في زيادة شهرته..
أحدث انتشار فيروس كورونا رجة كبرى في كل القطاعات وفرض على الوزارات المشرفة إعادة النظر في سياساتها التي أثبت الفيروس عجزها التام عن التعامل مع الأزمات، وفي المقابل فإنه لا وجود لما يعرف بسياسة الأزمة..
إننا محتاجون إلى عقول مبدعة وإلى صدور رحبة وإلى مثقفين يعتقدون بكون الحياة مدرسة نتدرب فيها على بناء الإنسان السوي... إنسان أقل حقدا وعنفا وكراهية وشماتة وأكثر حبا وتضامنا وتسامحا وإيثارا.
في إطار مهرجان (حكاوي) الدولي لفنون الأطفال في القاهرة (2- 12 مارس)، عرضَ الثنائي ألفريدو تسينولا (الإيطالي) وماكسوِل مكارثي (الأمريكي) لجمهور محدود مختلَط من الأطفال وأُسَرهم عرضًا فريدًا بعنوان (نيرون Nero)..
ظلت يهودية فرانز كافكا (1883-1924م) موضع بحث وجدل بين النقاد والباحثين في سيرة الروائي التشيكي الشهير وتركته الأدبية، لا من حيث مولده لأبوين يهوديين، وإنما من حيث انتمائه الفكري للديانة اليهودية..
في مسعى للتوفيق بين موجبات الحجر المنزلي والرغبة في الاستمرار بإحياء الحفلات، أعلنت دار أوبرا روسية شهيرة أنها ستختار يوميا شخصا واحدا ممن ثبت مخبريا عدم إصابتهم بفيروس كورونا، ليحضر منفردا عرضا فنيا في القاعة..
احتفل اليونسكو باليوم العالمي للرياضيات لأول مرة في 14 مارس 2020. ولأن الشيء بالشيء يُذكَر، لا تفوتنا هذه المناسبة دون أن نخرج من حيّز الرياضيات العظيم إلى حيّز الفقه الإسلامي! ما العلاقة؟! ستتضح إجابة هذا السؤال تدريجيّا!
تحمل هذه الرواية اسمين: الأول هو "التميمة السوداء" وهو المكتوب على غلاف الرواية، أما الثاني فهو "فصل المقال فيما جرى للشيخ ميمون الهذّال" المكتوب تحت العنوان الأول في الصفحة الداخلية وهو عنوان مسبوق بحرف العطف "أو" الذي يفيد التخيير هنا. الأمر الذي يحيلنا إلى عناوين كتب التراث التي اختلف المحققون في تسميتها أو أنها حملت في الأصل أكثر من اسم. وهي إحالة مقصودة من الكاتب الأردني حسام الرشيد الذي يختفي خلف الرواية ويقدمها لنا كمخطوط تراثي كتبته شخصية تاريخية عاشت في القرن الثامن الهجري. وكي يوهمنا بواقعية الشخصية والمخطوط حددَ الكاتب اسم صاحبه بدقة كما يفعل في كتب التراجم؛ فهو الشيخ زكي الدين بن محمد بن علي الدمشقي، كما حدد سنة وفاته بالعام 784 للهجرة.
إن المتتبع غير المختص لمسيرة الشيخ مصطفى إسماعيل يمكن أن يلاحظ بسهولة بأنه صاحب أذن مرهفة وحس موسيقي عالي، وفوق هذا سيلاحظه بشكل كبير المتتبع المتخصص للأجواء النغمية السائدة في عصر الشيخ. هذه العجالة تحاول رصد هذه الحوارية الصامتة بين أداءات الشيخ وبين الأفكار النغمية في سنوات هذا القارئ الفذ.
منحت مؤسسة محمود درويش جائزتها السنوية للثقافة والإبداع لهذا العام، لكل من المفكر الأمريكي نعوم تشومسكي، والشاعر والمترجم المغربي عبد اللطيف اللعبي والشاعر والباحث الفلسطيني زكريا محمد، كما منح المجلس التنفيذي للمؤسسة جائزة الشرف الخاصة للشاعر اللبناني شوقي بزيع.
لقد كان المتنبي، منذ مطلع شبابه، شاعرًا عروبيًا معتزًا بعروبته في زمن لم يعد فيه للعرب شوكة ولا ملك، فنجده بعد خروجه من السجن "يصف في شعره ما وصلت إليه الأمة العربية، إذ ملكتها الموالي من الترك والديلم وغيرهم ممن كانوا أول أمرهم بمنزلة العبيد"(1) حسب وجهة نظره. لذلك عزفَ عن مدح العباسيين وغيرهم من كبار العراقيين وأبنائهم بسبب ضعفهم وخضوعهم للعجم، بينما أسرف في مدح بني حمدان –الدولة العربية الوحيدة في المنطقة- مع أن شوكتهم لم تكن قد قويت بعد، وذلك دلالة على أن دوافع الشعر عند المتنبي لم تكن قائمة على العطاء والطمع وحدهما، بل هناك أسباب أخرى تتعلّق بالتعصب للعرب(2)؛ فقد سيطرت على الشاعر –كما يرى بلاشير- فكرة تفوّق العرب على بقية البشر(3) ، وقد حاول الإخلاص لهذه الفكرة وتبني المشروع الذي ينادي بها. وهذه النزعة واضحة في شعر المتنبي؛ يقول في مدح علي التنوخي محرضًا العرب:
طالب العشرات من المؤلفين، والحائزين على جوائز نوبل للسلام، الإمارات العربية المتحدة، بإطلاق سراح المدافعين عن حقوق الإنسان لديها، وتمكينهم من التعبير عن رأيهم.