هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد موسى يكتب: نذكّر كل من يرغب في بلوغ سدة أي من المناصب، رئاسة كانت أو حاكمية للمصرف المركزي، هل يدرك أن معايير الدول الفاشلة باتت شبه محققة في كثير من الدول ومن ضمنها وطن الأرز الجريح، لبنان؟
حواس محمود يكتب: الجيوش العربية تتحول إلى قوى مساهمة في حروب أهلية طاحنة، إذْ عندما يصوّب الجندي بندقيته إلى رأس المواطن فمعنى ذلك احتراب داخلي، وبالتالي يضطر المواطن لحمل السلاح وتشكيل فصائل مسلحة مضادة للقمع السلطوي
شريف أيمن يكتب: لا بد أن تستمر تجربة تركيا، وهي لن تستمر بشخص واحد، صحيح أن القدرات الشخصية أحيانا تكون استثنائية، لكن الأوطان تحتاج إلى وجود كوادر تستكمل المسيرة، ودائما ما يكون هناك تساؤل: ماذا سيحدث لو غيَّب القدر هذا الحاكم الاستثنائي؟ وما مصير التجربة إذا حدث هذا الطارئ؟
حسين عبد العزيز يكتب: تكمن المشكلة في هذه الآلية في أن سلوكيات النظام المتوقعة يصعب تعيينها، إذ يستطيع المواربة حيالها، مثل القول إن الوجود الإيراني تراجع في سوريا، وهو أمر يستحيل التحقق منه، بعدما أعطى النظام الجنسية السورية لكثير من العراقيين والإيرانيين واللبنانيين، والأمر ذاته ينطبق على السمار السياسي.
محمد هنيد يكتب: يبدو أن النهج الذي اختارته السلطة العربية للتعامل مع مطالب الشعوب يقود إلى طريق مسدود، بعد أن أفلست كل الذرائع التي كانت تستعملها لربح الوقت وإحكام السيطرة على المجتمع. لكن في المقابل ما هي البدائل المتاحة في حال إعلان الإفلاس الكبير..
جمال نصار يكتب: الحل لمعضلة السودان في هذه المرحلة الراهنة وما بعدها أن يتم استبعاد العسكريين من سُدة الحكم، والذهاب فوراً إلى حكومة مدنية وطنية، من كل مكونات المجتمع، لفترة انتقالية، يتم بعدها إجراء انتخابات حرة نزيهة، لكي يقول الشعب السوداني كلمته..
قاسم قصير يكتب: نحن أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن نتعلم من أخطاء الماضي ونعيد بناء أمتنا ودولنا على أسس صحيحة أو أن نغرق في الصراعات وتتحول بلادنا إلى ساحات للحروب وتدخل القوى الكبرى ونتجه للتقسيم مجددا بعد مائة عام على مؤامرة سايكس- بيكو وقيام الكيان الصهيوني في فلسطين
شريف أيمن يكتب: ما تشهده المنطقة العربية قد يكون سببا في إحداث تغيرات حقيقية في علاقات الحكم، وتفاعلات الحاكم مع المحكومين، وهذا مسار غير مستبعد، لكنه مرهون بوجود قيادة شعبية حقيقية تستطيع تحريك الجمهور لتلبية تطلعاتها، خاصة ما يتعلق بتوزيع الثروات..
طه الشريف يكتب: لم يبق الرهان إلا على وعي الشعوب العربية للتحرك من أجل استنقاذ الأوطان من براثن الطامعين والمقامرين، ولتفويت الفرصة على الوكلاء..
نور الدين العلوي يكتب: كيف تحولت الجيوش العربية من جيوش تحرير إلى أدوات تخريب أوطان؟
يمثل الخطاب الديني النبرة الأعلى والأبرز في عالمنا العربي والإسلامي بحكم التكوين لهذه الأمة، وإن خفت هذا الخطاب في بعض الفترات، إلا أنه عاد ليعلو من جديد ويكون الصوت المهيمن على الساحة، خاصة بعد أحداث الربيع العربي ووصول تيارات إسلامية للسلطة..
حامد أبو العز يكتب: تعتبر القراءة الأولية والمبكرة للتحولات على الساحة الدولية وإمكانية ظهور عالم جديد متعدد الأقطاب مهم للغاية من ناحية صنع وتبني سياسات واستراتيجيات طويلة الأمد في منطقة الشرق الأوسط، وعلى العرب فهم وإدراك هذه التحولات ليكونوا لاعبين مؤثرين في صناعتها
جـواد الحمد يكتب: تتوفّر الفرصة من جديد لإعادة التفكير والتموضع العربي والجوار الاسلامي، بتفكيك الأزمات في العلاقات الوطنية، وفي العلاقات العربية البينية، والعلاقات العربية مع دول الجوار الإسلامي، لصالح تحقيق الأمن والاستقرار والتقدّم والتنمية الاقتصادية، بما في ذلك تطوّر عمليات الإصلاح السياسي ونشر الديمقراطية وتوسيع المشاركة الشعبية في القرار السياسي في العالم العربي، وكذلك في تطوير السياسات، وفي دعم نضال الشعب الفلسطيني
أحمد موفق زيدان يكتب: من الصعب التعامل مع نظام ليس له مصداقية داخلية، ولا دولية، ورأسماله الابتزاز والمكر، وبالتالي ستظل الدول وتحديداً دول الجوار تعيش مترقبة، وحذرة من كل خطوة يخطوها..
أحمد عمر يكتب: يعلم القارئ أنَّ شهر رمضان شهر التقوى والنصر، وأنه شهر الملاحم والجهاد والمعارك الدرامية والبطولات التلفزيونية، وفيه فتح فيه الممثلون والنجوم القلوب على مصارعيها، وله أسلم المشاهدون بحسن التمثيل
هادي الأحمد يكتب: العالم يزيد بأسه وشدته على أمة العروبة والإسلام