هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد سرسك يكتب: مِن أرفعنا مقاما نحن العرب إلى أوضعنا شأنا، نقول لكم لقد أثقلتم صدورنا وأبصارنا وقرعتم آذاننا فابتعدوا، كفّوا عن طلب الكرامة
نزار السهلي يكتب: مع جرائم صهيونية مستمرة، وتحديات تفرضها حكومة صهيونية مستفحلة بفاشية وعنصرية، يجد الشعب الفلسطيني نفسه متروكا لوحده تقريبا لولا بعض المواقف غير العربية
ممدوح الولي يكتب: أحداث العدوان الإسرائيلي المدعوم غربيا على غزة، ومعاونة إيران لفصائل المقاومة سواء في غزة أو في لبنان والعراق واليمن، والهجوم الإيراني على إسرائيل بصرف النظر عن حجمه.. تشير إلى مدى التأثير الذي تقوم به إيران بالعالم العربي، بل وبجزء كبير من العالم الإسلامي..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الأمر الخطير والمغفل عند البعض؛ التعامل مع مسألة التطبيع والوقوف عند مظاهرها والوقوف عند شطآنها من دون الغوص في أعماقها التي قد تحيلنا إلى مسألة مهمة تتعلق بجغرافيا التطبيع؛ والتي تكاد تتطابق مع جغرافيا الاستبداد
عوني بلال يكتب: "المشروع الإيراني" واحدة من التعابير وأكثرها انتشارا في أيامنا هذه، ولطالما راودني الفضول حول هذا المصطلح: لأي حدّ يتفق مستخدموه في فهمهم له، وهل هم على بيّنةٍ من أمره حقا؟
ساري عرابي يكتب: من هذا الذي أمكن في أزمنة ماضية أن يرد على خياله أنّه سيأتي زمان على العرب تمنع فيه دول عربية مواطنيها من إظهار التعاطف مع الفلسطينيين؟ يمكن ملاحظة أنه يمكن لمواطني دولة عربية على منصة X مثلا؛ إدانة المقاومة الفلسطينية والهجوم عليها..
نزار السهلي يكتب: اللاجئون من المنكوبين في غزة مع أشقائهم في بقية أرض فلسطين، يواجهون فصلا قاسيا من همجية ووحشية صهيونية بعد النكبة الأولى، وعلى كل الصعد والمستويات والظروف، فلا حاجة اليوم لتوضيح وشرح كيف أنجزت النكبة الفلسطينية والهزيمة العربية الرسمية..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: في ظل تلك الهرولة التي يشهدها عالمنا العربي نحو الارتماء في أحضان الصهاينة والمتجسدة في اتفاقي الإمارات والبحرين، فإن تسليط الضوء على تلك التحذيرات القديمة للمفكرين العرب التي لم يؤخذ بها للأسف وأوصلت الأمة إلى ما هي عليه الآن؛ بات من الضرورة بمكان لإنقاذ ما تبقى من عقد العرب المنفرط على أيدي الصهاينة العرب
أحمد موفق زيدان يكتب: نستذكر خلال العقود الماضية رحيل معظم نخب الأمة خارج أسوارها، فعلى مستوى الشام لم يقتصر الرحيل على الطيف الإسلامي فحسب، وإنما تعدّاه إلى غيره، فقد رحل رؤساء وسياسيون ومفكرون سوريون..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: شكلت هذه الهرولة بعدا نفسيا وذهنيا جماعيا لحالة نفسية منهزمة. إن هذا الانهزام لدى هذه الدول التي صارت تتواءم مع عدوها التقليدي وتطبع علاقاتها؛ يشكل مؤشرات فاضحة على إفلاس هذه النظم في مواجهة هذا العدو الصهيوني الذي تبنته الحضارة الغربية بأسرها ورأس الحربة فيها الولايات المتحدة الأمريكية..
إيمان شمس الدين تكتب: هذه الأنظمة وفق القوانين والمؤسسات الدولية، التي وضعها الغرب، ورسم معالمها، هي الأنظمة الشرعية المعترف بها، بالتالي قراراتها هي المأخوذة في الاعتبار، وكذلك مواقفها السياسية، وسياساتها الاقتصادية هي المعتبرة والمشرعنة وفق هذه القوانين والمؤسسات. وهنا مجددا نجد أن الهامش المسموح به لهذه الشعوب في التحرك ضمنه هو هامش ضيق جدا، هذا إن لم يكن معدوما
نزار السهلي يكتب: في غمرة العاصفة التي تجتاح الجامعات الأمريكية والغربية والأسترالية، غضبا على إسرائيل وسياساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني ومع عدالة قضيته، يقف المواطن العربي ليسأل عن دور جامعاته ومؤسساته الأكاديمية في مواكبة هذا المكسب بعد فقدان الدور الأصيل لها..
نور الدين العلوي يكتب: الحراك الطلابي الأمريكي الذي نشاهد غير مخترق بأفكار استئصالية مما نجد في الجامعات العربية، لذلك فهم المعركة والتحق بها من موقع إنساني نضالي لا يحسب حسابات فئوية رغم تنوعه العميق.
رجح صندوق النقد الدولي، أن تكون السعودية من بين الدول العربية التي تشهد نموا إيجابيا من حيث معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي خلال عامي 2024 و 2025، ما يعكس تفاؤلا بالاقتصادات العربية بشكل خاص.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: عقد اتفاقيات السلام لا يحقق للاحتلال الأمن الذي يطمح إليه، ولا يكفي لضمان استقراره على هذه الأرض، ذلك أن الخطر الذي يتهدد الكيان الصهيوني يأتي من قبل الشعوب، والسبيل إلى هؤلاء لا يكون إلا بالتطبيع، والذي يمكن من خلاله تهيئة الشعوب..
محمد جميح يكتب: معاهدة فرساي التي أخضعت الألمان لابتزاز مستمر ودفع تعويضات ضخمة، أشعرتهم بالمهانة، وجعلتهم يوصلون أدولف هتلر إلى السلطة، كمخلص لألمانيا من الإهانة التي لحقت بها في الحرب العالمية الأولى، حيث لم يكن هتلر وحده يتقدم، ولكن الفاشيين كذلك في إيطاليا.