هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أميرة أبو الفتوح يكتب: لقد حقق الكيان الصهيوني مكاسب ومغانم كثيرة من اتفاقية "أوسلو"، ما لم يحققه في حروبه الثلاثة الماضية (56، 67، 73)، ولم يكن السلام المزعوم إلا حربا جديدة كسبها دون أن يحارب أو يطلق رصاصة واحدة
عمليا لم يبق من الأراضي في الضفة الغربية ما يمكن أن تقوم عليه دولة فلسطينية مستقلة متصلة جغرافيا وجديرة بهذا الاسم. وفقا للكاتب
.استكمالا للنقاش الأسبوع الماضي حول أهمية مواصلة حركة فتح العمل على عقد مؤتمرها الثامن، فإنه بقدر كون وجود فتح كما أسلفنا ضرورة وطنية، فإن انتظام عقد مؤتمراتها أيضا ضرورة وطنية للدور الكبير الذي تقوم به فتح في صياغة وتطور الحركة الوطنية.
يكشف كتاب لمؤلف إسرائيلي عن كواليس توقيع إسحاق رابين لاتفاق أوسلو وما دفعه إلى ذلك..
محسن محمد صالح يكتب: إذا كان ثمة عناصر إيجابية في الشرعية الدولية، فإنه لا يمكن الحديث بجدية عنها دون اتخاذ كافة الاحتياطات لعدم الوقوع في "الأفخاخ" المنصوبة. فثمة فرق كبير بين الجانب النظري المتعلق بالقواعد المؤسِّسة للأمم المتحدة، وفي مقدمتها العدل والمساواة وحق تقرير المصير، وبين الممارسات العملية التي دفعنا أثمانها غالياً طوال الأعوام المائة الماضية. ولذلك، فإن التعامل الإيجابي مع القواعد الناظمة لعمل المؤسسات الدولية، يجب ألّا ينتقص أيّاً من الحقوق الأصيلة والطبيعية للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في العودة وتقرير المصير، ومقاومة الاحتلال
حسام شاكر يكتب: انطلقت حملة التشويه والتحريض والترهيب ضد فلسطينيي أوروبا، ولم تقتصر على منصّات دعائية وشبكية؛ فقد انخرط فيها كبار مسؤولي السلطة، غير المنتخبين بطبيعة الحال، ومنهم رئيس الحكومة ورئيس المجلس الوطني..
محسن محمد صالح يكتب: يجتمع الأجداد والآباء والأحفاد، ويتعاهدون على حبّ فلسطين وعلى العودة إليها، وعلى الالتزام بالثوابت وعدم التنازل عن حقوقهم الكاملة في أرضهم المباركة.. كل ذلك في أجواء وطنية جامعة مستوعبة لكل التيارات والشرائح الفلسطينية، مصحوبة بكلمات ومحاضرات ثقافية وبرامج تراثية وأزياء وأهازيج وأطعمة شعبية.. في "عرس" وطني بامتياز، قَلّ نظيره عالميا.
ساري عرابي يكتب: لا تلازم ضروري بين ما يمكن الاختلاف فيه مع الحركة في بعض سياساتها وخطاباتها، أو التوجس من بعض عناصرها النظرية والبنيوية، وبين تركها للمقاومة
ماهر حجازي يكتب: المطلوب اليوم رفع السقف في التعامل مع هذه السلطة والتحرك باتجاه رفع الشرعية عنها، واستخدام أدوات الضغط السياسي والشعبي والإعلامي لعزل هذه القيادة وإنهاء هذه السلطة وأجهزتها، للدخول في مرحلة إعادة بناء المنظمة على أساس التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني..
عبد السلام فايز يكتب: من ينتقد أي مشروع، عليه أن يقدّم البديل، فماذا لو أُلغي المؤتمر وحُلّت مؤسساته؟ وماذا لو لم يُعقَد المؤتمر؟ هل هناك فرصة أخرى للقاء فلسطيني جامع على مستوى القارة الأوروبية؟ وهل هم قادرون على تحمّل أعباء ومسؤولية هذا اللقاء الذي يلتقي فيه القادمون من مختلف بلدان القارة الأوروبية؟ وهل نجحوا يوماً في عقد مؤتمر واحد فقط بحجم مؤتمر فلسطينيي أوروبا؟
الفلسطينيون المقيمون في الدول الأجنبية هم الوحيدون القادرون على تشكيل جماعات ضغط ولوبيات تستطيع إيصال صوت فلسطين إلى الخارج والتأثير في الدول الكبرى
منير شفيق يكتب: ثمة حالة ثالثة متعدّدة الأوجه والتوجهات والتكتلات بينها قاسم مشترك، يتمثل في تخطي ما هو قائم من خلال السعي لإعادة بناء م.ت.ف. وذلك بتوفير بعض الشروط، منها الحشد الواسع من النخب، وفرض عقد مؤتمر وطني ينبثق عنه مجلس وطني..
كيف يمكن الإثبات أن الرهان على إجراء انتخابات للمجلس الوطني، سيكون طريق الإنقاذ أو الخلاص أو إخراج "الزير من البير"، وقد نسي أصحاب هذا الرهان أن الوصول إلى اتفاق أوسلو، وما وقع بعده من كوارث، كان دائماً بمباركة المجالس الوطنية ومنظمة التحرير؟
في مقابل العوامل التي تؤسس لانتفاضة فلسطينية ثالثة، هناك شكوك حقيقية في وجود حواضن شعبية واقتصادية كمرتكزات أساسية للانتفاضة واستمرارها بغية تحقيق أهداف وطنية فلسطينية معينة
سيعقد المؤتمر الشعبي الفلسطيني في القصر الثقافي في رام الله بتاريخ 5 تشرين الثاني/ نوفمبر القام، تزامنا مع قاعة في غزة وعبر تطبيق الزوم مع فلسطينيين في دول اللجوء والشتات، لإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بدءا بانتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني لتمثيل الـ14 مليون فلسطيني
لو كانت السلطة صادقة في توجهاتها، لأوجدت صيغة معقولة لتجديد قيادة منظمة التحرير