هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قطب العربي يكتب: جاءت القائمة الأخيرة للإرهاب بعد أكثر من عام على إطلاق دعوة الحوار الوطني، وقبل عام من الانتخابات الرئاسية المقرر لها صيف العام المقبل، وفي ظل دعوات متصاعدة لفتح المجال السياسي بهدف توفير بيئة منافسة حقيقية للانتخابات المقبلة
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الإنسان في الجمهورية الجديدة معدوم القيمة، والمواطن فيها منزوع الكرامة ليس له من حقوق، يعاني من الانتهاكات من كل حدب وصوب، ولعل ما تعرض له بعض الجنود المصريين في السودان، وخطاب المسؤولين المصريين حيالهم يؤكد ذلك ويثبته
نور الدين العلوي يكتب: كيف تحولت الجيوش العربية من جيوش تحرير إلى أدوات تخريب أوطان؟
قطب العربي يكتب: تدرك المعارضة الجادة أن الانتخابات المقبلة لن تختلف كثيرا عن سابقتيها، ولكنها تدرك أيضا ضرورة استثمارها لتحقيق مكاسب سياسية، وإحداث اختراق ولو قليل في المشهد السياسي. وعلى الأرجح فإن هذه المعارضة ستلجأ إلى خيار المقاطعة..
بحري العرفاوي يكتب: لن ينجح قيس سعيد لا في محاربة الفساد ولا في تحقيق الرفاه ولا في ضمان استقرار حكمه، لكون الدول لا تدار بالعنجهية والعجرفة ولكون الإصلاح لا يتم بالظلم ولكون الرفاه والتنمية لا يتحققان بإشاعة الخوف والريبة، ولن ينجح معارضوه في استنقاذ البلاد والعباد طالما هم يكررون أنفسهم ويدورون حول نفس البئر المعطلة
محمد ثابت يكتب: ماذا لو أنهم اقتنعوا بأن عليهم البناء من جديد لاستعادة ما فاتهم من صواب وجلباً لتصورات أكثر واقعية عن الحياة والحكم، وقضايا لم يحسنوا تخيلها فضلاً عن إدارتها؟
آلاف الشركات باتت تستخدم التكنولوجيا للتأكد من أن موظفيها في حالة يقظة وعمل..
بحري العرفاوي يكتب: كل ما تفعله السلطة/ الرئاسة هو منع تشكل بديل يقنع الفاعلين الدوليين بأنه لن يكون فراغ بعد "سقوط الانقلاب"، ولكن دون قدرة هذه السلطة على معالجة مشاكل البلاد الاجتماعية والاقتصادية، بل ودون نجاح في تنظيم انتخابات لتدشين "مسار سياسي جديد" بشّر به قيس سعيد
أحمد عبد العزيز يكتب: في "مذكرات هارب" من الدروس التنظيمية والسياسية والتكتيكية ما غفلنا عنها، ولم نستفد منها في مناهضتنا للانقلاب، فكثير من وقائع الكتاب تكررت بحذافيرها منذ 25 يناير 2011، وحتى كتابة هذه السطور، وما تغير فيها إلا أسماء المرحلة!
سليم عزوز يكتب: نحن نقدر ظروف قوى الفشل السياسي في مصر، فلن يخرج الإخوان من السجون إلا في إطار مصالحة، وهذه المصالحة ستكون نتيجتها أن يستبدل الحاكم ظهيراً مكان ظهير، وعندئذ سيخسر خالد داود وفرقته الموسيقية مكانتهم الوظيفية، التي كانت سبباً في التذلل لمن سجنه، وأذله، ونكّل به،..
هشام الحمامي يكتب: علينا هنا أن نفتح لـ"المؤامرة" أوسع أبوابها، ونحن نتوسع في دائرة المعنى للفكرة الأولى التي قامت عليها وبها ولها ثورة البلاشفة في بداية القرن الماضي 1917م، والتي تحولت فيها الدولة إلى "مطرقة" وتحول فيها الناس إلى "سندان"..
حواس محمود يكتب: أزمة النظام سياسية بحتة والأزمة الاقتصادية تحصيل حاصل هذه الأزمة. السياسة السورية تدار بيد الأجهزة الأمنية، وما استطاعت الأجهزة الأمنية وحدها إدارة أي بلد في العالم، ناهيك عن عمليات الفساد والفساد الجارية منذ أكثر من نصف قرن
قطب العربي يكتب: الشرطة جزء أساسي من مكونات السلطة في أي دولة، ووظيفتها حفظ الأمن وإنفاذ القانون، لكن ذلك ينبغي أن يكون وفقا للقانون أيضا وليس وفقا لأهواء وأمزجة بعض منتسبيها، الذين يفتقدون لأخلاقيات العمل الشرطي الصحيح..
النظام الدكتاتوري يستغل المناسبات الرياضة الكبيرة، ككأس العالم، لإرسال رسائل سياسية أو تمرير قرارات حساسة، أو على أقل تقدير تخدير الشعب فترة إقامة البطولة..
رغم صدمة البعض ودهشته من عدم خروج الناس أو الاستجابة للدعوات التي تزعمها ثلاثة من معارضي الخارج، وهي مشروعة، إلا أن الوضع في مصر يحتاج ترتيبات أفضل بكثير مما جرى وما قد يجري
من الأسئلة المهمة التي طرحها البعض قبل 11 تشرين الثاني/ نوفمبر: ما هي خطة اليوم التالي، بل الأيام والشهور التالية؟ وهذا سؤال عجزت المعارضة المصرية عن تقديم إجابة مقنعة له حتى الآن رغم وجود بعض الاجتهادات، فالمعارضة نفسها لا تزال منقسمة..