هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صهيب جوهر يكتب: التعويل على مواقف مساعدة ومسهلة للمبادرة الفرنسية الرئاسية في لبنان لا يبدو واقعيا، وهو ما سيظهر بعد أسابيع في البيان الختامي للقمة العربية في الرياض.
منير شفيق يكتب: على الرغم من الموقف الإيجابي العام من روسيا والصين في صراعهما ضد أمريكا، فإن موقفهما من القضية الفلسطينية يحمل بعض الإيجابية حين يستنكران أو يشجبان ما يرتكبه الكيان الصهيوني من احتلال واستيطان واعتداءات وجرائم. ولكن فيما يتعلق بعلاقاتهما وتعاونهما الاقتصادي والتقني مع الكيان الصهيوني، أو موقفهما من حل القضية الفلسطينية، فيدخلان ضمن السلب والرفض من جانب الشعب الفلسطيني
الطفلة شام صاحبة التسعة أعوام، هي بطلة مبادرة "عيد ونص"، القائمة على توفير مبلغ من المال خلال شهر رمضان لتوزيعها على الأطفال الفقراء لشراء ملابس للعيد.
قاسم قصير يكتب: يبقى الرهان مجددا على قدرة العرب والمسلمين على صياغة دور جديد لهم في العالم، بالتعاون مع القوى الإقليمية والدولية الصاعدة، وإطلاق حركة عالمية جديدة تعمل لتقديم رؤية جديدة للعالم
إبراهيم الديب يكتب: حاجة الشعب المصري إلى عودة جماعة الإخوان لقوتها ومكانتها في قيادة الجماعة الوطنية المصرية في مجابهة النظام الانقلابي؛ الذي طغى على الحق العام للشعب المصري في حكم نفسه بنفسه وإدارة ثروات بلاده، وقتل أول رئيس منتخب في تاريخ مصر الحديث.
قاسم قصير يكتب: هذه التطورات تؤكد الحاجة إلى إعادة العلاقات العربية الإسلامية إلى أفضل مستوى لها بعد التطورات والأحداث التي شهدها العالم العربي طيلة السنوات الماضية، وأدت إما إلى قطع العلاقات بين هذه الدول أو تراجعها
حامد أبو العز يكتب: الغريب في هذه الحرب هو انعدام المبادرات الدولية لإيجاد حل سلمي لإيقافها، فباستثناء المبادرات التركية لمحاولة فض النزاع بين البلدين، لم نشهد خلال عام كامل أي مبادرة سواء من الطرف الأوروبي أو من الطرف الأمريكي، ويبدو ذلك لأن الطرف الغربي يصنف نفسه كطرف منازع وليس كطرف وسيط
صهيب جوهر يكتب: حراك حار في المنطقة وتلفح رياحه للبنان، وهناك اتفاق لدى معظم المراقبين في المنطقة على أن هناك حالة تبريد جارية للأزمات الإقليمية
بحري العرفاوي يكتب: محاولة لترميم مسار استطاعت المقاومة الديمقراطية تهرئته بسلسلة من التظاهرات الاحتجاجية السلمية في انتظار "انفجار" اجتماعي تلقائي لن يكون مقدورا عليه أو التحكم في مساراته، وهي فرضية تزعج الدوائر الداعمة لـ"فكرة 25 تموز/ يوليو 2021"..
التفكير الجادّ بقدرة العرب على التفكير والتخطيط المشترك، وخاصة في ما يتعلق بالصراع العربي-الإسرائيلي..
لا يمكن التفاعل مع مثل هذه الحالة التي في أقصى تقدير لها هي بمثابة جس نبض للتعاطي مع مبادرات أو حلول للنظام من مثل هذا الوجه
جاء في المبادرة أن العودة مشروطة بعدم مخالفة القوانين والتشريعات الوطنية ودستور البلاد، وبدون هذه الشروط فإن مخالفة القوانين والتشريعات والدستور هو أمر مجرم في حد ذاته بدون النص عليه، لكن هل يمكن أن تكون المسألة في حدود القانون؟!
ل ينجح الشيخ الطيب الجد ومبادرته، ومؤتمر المائدة المستديرة التي حشدت له الطرق الصوفية والإدارات القبلية وعناصر المؤتمر الوطني وأتباع الحركة الإسلامية والحركات المسلحة ولفيف من الجماعات السلفية، في العبور بالسودان نحو حكومة توافق وإجماع وطني.. أم تصبح المبادرة كسابقاتها؛ عاجزة عن تلبية طموحات الشعب
المشهد الآن يشهد سباقا في زمن سياسي ساخن بين "جبهة الخلاص الوطني" من جهة بقيادة الأستاذ نجيب الشابي، وبين "مقاولات الاجتياح" بقيادة قيس سعيد من جهة ثانية..
بدأ حراك يتكون لإعاقة لهذا المشروع البائس للقيادة الحالية التي تستعمل المؤسسات الفلسطينية العريقة والمهمشة لإضفاء بعض الشرعية على قرارات مريبة..
تبدو مصر مشتتة بین من یرى الحل في "تحول دیمقراطي متدرج"، كما جرى في بلدان أخرى عانت من انقلابات عسكریة، مثل تركیا وتشیلي، وبین من یرى أنه لا حل إلا بثورة كاسحة