هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: لكل أمة رسالتها ومهمتها التي تحدد سبب وجودها في الحياة، ومن ثم رؤيتها وهويتها الخاصة التي تعبر عن شخصيتها ورسالتها، والتي يتم تجسيدها في نظامها القيمي وشجرة القيم التأسيسية الخاصة بها، والتي تمثل نظامها القيمي لتربية أبنائها وأجيالها المتعاقبة في مراحل العمر والتعليم الأساسي قبل الجامعة، ويترجم إلى مشروع وطني للتربية والثقافة والهوية ضمن مهام لجنة الأمن القومي المسئولة عن رسم ومتابعة خطة ثقافة وهوية الدولة
محمد صالح البدراني يكتب: لا بد من إصلاح للجهاز المعرفي والبناء للإنسان لكن أي بناء مدني يمكن أن يصبح خرابا في أيام إن لم تبنَ شخصية الأفراد ويقام المجتمع على أساس العدل، لا حقوق المكونات في ظل اختلال المعايير وتوازن القوى والعصبيات
خديجة طلال القديري يكتب: كم من عقاب بسيط خفيف على الأهل ثقيل مؤلم متراكم على قلوب وأرواح هذه الكائنات اللطيفة الصغيرة، ونحن نظن أننا نهذب سلوكهم، لكننا في حقيقة الأمر نعزز لديهم سلوكيات عدوانية كثيرة
محمود القلعاوي يكتب: التجاهل حكمة وصبر وذكاء لا كما يظن البعض غباء وبلاهه، فهم أعرف الناس بأن ليست كل هفوة أو زلة تحتاج إلى تدخل، بل يمكن التغاضي عنها
محمود القلعاوي يكتب: من الطبيعي أن يعتمد الصغار على ذويهم في تلبية متطلباتهم وقضاء حوائجهم، ومع الوقت تزيد مساحة اعتماد الصغار على أنفسهم مثل الحفاظ على نظافتهم وملابسهم وطعامهم وشرابهم، أمور صغيرة لكنها تكبر مع الوقت..
محمود القلعاوي يكتب: من المهم لكي نصل للعلاج الصحيح أن نُشخّص المرض بشكل صحيح ودقيق، ودعنا نحاول الإجابة على سؤال: ما الذي يدفع الآباء لعقوق أولادهم؟
محمّد خير موسى يكتب: صيام الأطفال فرصةٌ كبيرة لتعليق قلوب الأطفال بشعائر الإسلام ومن أهمها الصيام وعبادات رمضان المختلفة؛ فعلى الآباء أن يحرصوا على ألّا يفعلوا العكس فينفّروا الأطفال من الصيام بطريقة تعامل غير راشدة وإن كانت الغيرة الصادقة دافعها وباعثها
هاني بشر يكتب: تجربة الأستاذ خليل حداد أن أدب الأطفال لا ينفصل عن الأديب نفسه وتجربته وحوافزه لخوض هذه التجربة، فكلما تجلى الصدق والوعي التربوي في كلماته كانت أسرع في النفاذ بسرعة عجيبة إلى عقول وقلوب الصغار..
محمّد خير موسى يكتب: مراجعات حقيقيّة من مؤسسات العلماء وأفرادهم لمدى انخراط العلماء والدّعاة في صفوف الشّباب، وحقيقة الوصول إليهم في الواقع والعالم الافتراضي على حدٍ سواء ووضع الخطط والبرامج الحقيقيّة لتحقيق الوصول الفعّال والتّواصل المؤثّر
إبراهيم الديب يكتب: لكل أمة رؤيتها ورسالتها الخاصة في الحياة، يتبعها نظام قيمي وتربوي خاص يعبر عن شخصيتها وهويتها الخاصة، يترجم في مشروع وطني للقيم والهوية مسؤول عن صناعة القوة البشرية للأمة، اللازمة لتحمل مسؤولية تحقيق هذه الرسالة.
لا بد للمربي من دراسة واستيعاب البناء المفاهيمي للقيم التي سيُربي عليها، وماهية وعناصر القيمة، بامتلاك الدليل السلوكي لكل قيمة؛ الذي يبين عناصر القيمة الأربعة الأساسية وتطبيقاتها السلوكية الاثني عشر، ليتم تناولها واحدة تلو الأخرى مع المتربي..
عيد المعلم ليس كلمة بسيطة تنطق وتردد، لكنها ذات معنى ودلالة عميقة، فهو الوفاء والإخلاص
مجرد نشر الدعوة في زمن العداء الشديد والمحاربة للدين في تركيا، وترك أثر قاد إلى تغيير الوجه الاجتماعي كان عملاً ثورياً خطراً، لكنَّه كسب الاحترام لأن الناس علموا منه تعففه وزهده عن المزاحمة على الغنائم، فسما بذلك على السياسيين وصاروا هم يطلبونه تقديراً لمكانته وطمعاً في ثقة أتباعه
سنتناول هنا عدد ونماذج من هذه التطبيقات في مجالات حياتنا اليومية
البعض قد يقول لي إنه يهرب من ضيق الحال، وقد يكون فقيراً وليس لديه ما يعطيه لأبنائه أو ما يوفره لبيته، ولكن إن كان فقير المال يجب ألا يكون فقيراً بالأخلاق وروح الود والمحبة لزوجته وأولاده
يتسع مفهوم التعليم ليشمل فهم وإدراك معاني المتن من أسباب ودلالات، فيمتد إلى إنتاج تطبيقات ومجالات توظيف عملية تمهيدا لتعلمها والتدرب على تطبيقها واحتراف تنفيذها والتخلق بها لتصبح نمطا وثقافة لحياته