سياسة عربية

عمرو واكد عن مرسي: مات شهيدا وتعرض للظلم والاستبداد (شاهد)

واكد: محمد مرسي مات شهيدا.. واحنا جتنا ستين نيلة- الأناضول
واكد: محمد مرسي مات شهيدا.. واحنا جتنا ستين نيلة- الأناضول

قال الفنان المصري عمرو واكد؛ إن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي الذي وصفه بالشهيد، تعرض للظلم والمعاناة.

 

ونشر واكد في ذكرى رحيل مرسي فيديو تحدث فيه عن الظلم والمعاناة التي تعرض لها الرئيس السابق خلال فترة سجنه.


أكد عمرو واكد في مقطع الفيديو أن الرئيس الراحل شهيد، وما تعرض له من ظلم لا يتحمله أحد.

 

وأضاف: "في ذكرى وفاة رئيس جمهورية مصر العربية السابق محمد مرسي شهيد الظلم والاستبداد، أحب أقول: البقاء لله وربنا يصبّر أهله وأولاده أو من تبقى من أولاده، فالظلم البين الرهيب الذي عاشوه ولمسوه بشكل يومي (مستمر) لمدة سنين وحتى يومنا هذا، ربنا يصبّر مصر كلها على الظلم والاستبداد والقهر".


وأوضح: "نزلت ضد محمد مرسي لأطالب بإسقاط نظامه، وأساهم في خلعه من منصبه كرئيس جمهورية، وليس من أجل أن يتعرض للظلم ويتم وضعه في قفص زجاج لا يستطيع الدفاع عن نفسه أمام القاضي، وحتى بعد أن حصل على براءة ظل في السجن لحد ما مات من دون حقوق أو رعاية، وهذا لا يرضي أي شخص مهما كنت خصما، أو كان هناك غضب أو ثمن يتم دفعه، لكن لا يمكن أن يتم دفع حساب بهذا الشكل".


واختتم حديثه: "محمد مرسي مات شهيدا.. واحنا جتنا ستين نيلة".

التعليقات (4)
واحد مش فاهم
السبت، 19-06-2021 08:10 ص
ولماذا نزل مطالبا بخلعه؟ أليست قواعد الديموقراطية هي أن يكمل من في السلطة مدته حتى يتم تداول السلطة قانونيا؟ عجباً لهؤلاء الديموقراطيين أوي جداً. الديموقراطية جيدة والشعب عظيم إذا أتو بهم. والعكس صحيح تماما إذا اختار الشعب بإراته الحرة فصيلا آخر غيرهم وخصوصاً فريق يحسب على الإسلام
امازيغي
السبت، 19-06-2021 08:04 ص
مات شهيدا وعشتم اذلاء
الصعيدي المصري
السبت، 19-06-2021 07:29 ص
بعد ان ساهموا ودعموا وشاركو في القتل والحرق والاعدامات .. جاءوا ليتنكروا .. لن تبرأ اياديكم من دماء الشفداء ولو غسلتموها بماء المحيط
معلق
السبت، 19-06-2021 03:22 ص
من العدل ان ننصف الرءيس الشهيد مرسي بعد وفاته، والامل في الله ان ينصفه يوم القيامة ممن ظلموه وقتلوه وقتلوا ابنه وسجنوا ابنه الاخر وصادروا أموال أسرته ، وهذا ظلم لم يفعله الكافرون بصحابة الرسول، حتى الكافرين في عهد الرسول كانت لهم اخلاق وقيم ومبادئ ، اما السيسي فقد تدنى في الخسة الى درجة لم يصل اليها احد