عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • شكوى أمام "الجنائية" ضد مصادرة إسرائيل ممتلكات الفلسطينيين
  • سعيّد يصادق على الدستور الجديد ويأمر بالعمل به
  • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)
  • الشرطة البريطانية "تحقق" مع كريستيانو رونالدو
  • اللاعبون الأفارقة بين واجب المنتخب الوطني ومعارضة أنديتهم
  • رصد "قوات روسية" بمالي وباماكو تتهم باريس بدعم "الإرهابيين"
  • 5 أساطير في الدفاع أثبتوا أن الطول ليس كل شيء في كرة القدم
  • ظهور علني لشركات الاحتلال بسوق الطاقة بمصر.. ما أخطارها؟
  • ما دلالة استقالة محافظ البنك المركزي المصري.. ومن سيخلفه؟
  • ما حظوظ خطة تركيا لإعادة اللاجئين السوريين "طوعا"؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

    ياسين التميمي
    # الأحد، 26 يونيو 2022 03:22 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

    كل شيء يبعث على القلق والإحباط من إمكانية أن تتبدد الآمال التي انتعشت إثر عودة السلطة الشرعية إلى عدن، على الرغم من واجهتها الجديدة المنفصلة تماماً عن الإرادة الانتخابية للشعب اليمني والمتمثلة في مجلس القيادة الرئاسي.

    ومن ذلك وجود رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي في الرياض على وقع احتجاجات؛ حاول المجلس الانتقالي المدعوم من التحالف أن يعيد توجيهها قسراً ضد الشق الذي يمثل الجمهورية اليمنية في المجلس الرئاسي والحكومة، وليظهر كما لو كان يتحد مع مطالب أبناء مدينة عدن الذين يدركون أكثر من غيرهم أن مأساتهم الحقيقية بدأت عندما وضع الانتقالي يده على المدينة وتحكم بها عسكرياً وأمنياً ومناطقياً، وعبث بمقدراتها وأفقدها توازنها الوطني.

    ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة. ومع ذلك لا أرى أيَّ أثرٍ لهذه التطورات على مستقبل الحرب في اليمن، بقدر ما أظهرت توافقاً مثيراً للقلق على إبقاء اليمن بثقلها الديموغرافي الجيوستراتيجي مجرد ورقة للمساومة وتبادل المنافع، عبر الابتزاز أو الضغوط أو التنازلات.

    ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة


    ثمة تطورات مهمة شهدتها المنطقة هذا الأسبوع، على صعيد تسوية الخلافات التي أنتجتها السياسات الراديكالية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وكانت قد وضعت المنطقة كلها على شفير الانقسام والحرب والتهديد الوجودي للدول. ومنها الزيارات التي قام بها ولي العهد السعودية لكل من مصر والأردن وتركيا، وزيارة أمير دولة قطر إلى مصر.

    لا أدري ما إذا كانت حرب السعودية في اليمن جزءا من أجندة الزيارة التي عكست حاجة ولي العهد السعودي إلى إظهار عهده في حالة توازن كامل على مستوى العلاقات الإقليمية، وميل نحو تصفر الخلافات مع المحيط الإقليمي استعداداً لاستقبال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي يبدو أنه يفقد المزيد من أوراق الضغط على المملكة، ويكاد يتخلى عن نهج الوصاية الاستعلائية المستفزة على حليف قديم وشريك استراتيجي عتيد.

    لقد فرض بايدن الهدنة في اليمن، لإثبات أنه قائد مختلف الطراز عن سلفه، لكن هذه الهدنة لا تخدم اليمن كدولة تتطلع إلى التخلص من الجماعات الانقلابية المتمردة، ولن تضمن السلام لكل من السعودية واليمن، ولن تعيد اليمنيين إلى خط المصالحة السياسية وصولاً إلى استعادة الدولة على قاعدة الشراكة الوطنية.

    ما أراه هو أن المشاريع السياسية المتناقضة التي تعهدها التحالف بالدعم والرعاية وفرضها ضمن التركيبة السلطوية الجديدة المتمثلة في مجلس رئاسي واسع التمثيل؛ تستغل هذه الهدنة لتكريس مشاريعها، وتكاد تتناغم كلياً مع المشروع الانقلابي لجماعة الحوثي في صنعاء، ضمن قاسم مشترك هو التمرد على الدولة الوطنية والنظام الجمهوري الديمقراطي.

    نرى الحوثيين يمضون في اختطاف اليمنيين وتطييفهم وتكريس التباينات المذهبية المقيتة، ويؤسسون مشروعهم السياسي الكهنوتي البغيض، فيما يمضي المجلس الانتقالي الجنوبي قدماً في إنجاز جدوله السياسي ذي الدافع الانفصالي الواضح، حيث ينتظم في عقد اجتماعات تكويناته القيادية التي تعطي انطباعاً بأنه بات سلطة فعلية بديلة وليست فقط موازية، ومنها دورة انعقاد ما يسمى الجمعية الوطنية للمجلس


    في العاصمة السياسية المؤقتة عدن، ثمة من يعيد توجيه حالة الاضطراب الناجمة عن سوء الأوضاع المعيشية نحو تأسيس أرضية سياسية للفوضى، التي تسمح بعرقلة نشاط مجلس القيادة الرئاسي في مقابل تكريس المشروع السياسي للانتقالي.

    فها نحن نرى الحوثيين يمضون في اختطاف اليمنيين وتطييفهم وتكريس التباينات المذهبية المقيتة، ويؤسسون مشروعهم السياسي الكهنوتي البغيض، فيما يمضي المجلس الانتقالي الجنوبي قدماً في إنجاز جدوله السياسي ذي الدافع الانفصالي الواضح، حيث ينتظم في عقد اجتماعات تكويناته القيادية التي تعطي انطباعاً بأنه بات سلطة فعلية بديلة وليست فقط موازية، ومنها دورة انعقاد ما يسمى الجمعية الوطنية للمجلس. ومن خلال اجتماعات كهذه يعيد المجلس وعبر رئيسه الذي هو أيضاً نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي؛ تصدير مواقفه السياسية المتمسكة بالانفصال دونما اعتبار للتطورات السياسية الأخيرة التي رآها اليمنيون فرصة أخيرة للحل القائم على وحدة اليمنيين واستعادة دولتهم.

    كل التكوينات التي تمثل مشاريع ما دون الدولة في اليمن تتمتع باستقرار لافت وبالموارد، وتشهد تطوراً في الموقف السياسي والتنظيمي، في حين أن تكوينات السلطة الشرعية تفقد نفوذها وتأثيرهاً وتزداد ضعفاً وعجزاً وعدم استقرار، بدليل أن رئيس المجلس الرئاسي لا يزال حتى اللحظة في العاصمة السعودية، الرياض، دون جدول واضح يبرر سبب بقائه هناك، إذ يبدو أنه يواجه كما واجه سلفه إشكالية عدم تحمل الكلفة الأمنية لاختبار عدن كعاصمة للجمهورية اليمنية.

    ثمة حاجة إلى التذكير بأن السعودية والإمارات بشكل خاص وبقية دول مجلس التعاون والدول العربية الأكثر صلة بملف اليمن تتحمل كامل المسؤولية عن فشل اليمن وعن إهانة شعبه وإفقارهم وإذلالهم، وتطرح السؤال الوجودي الأهم عن اللحظة التي ستشهد ولادة مشروع سياسي جديد


    ليس عبثاً أن يخرج المجلس الانتقالي العشرات من قواته بلباس مدني في مسيرة أراد من خلالها خلط الأوراق، وإظهار أن الاحتجاجات الشعبية في المدينة جزء من أجندته السياسة وليست موجهة ضده، حيث أطلقت مجاميعه شعارات مناطقية استهدفت بالتحديد قيادات الدولة التي تنتمي إلى ما كان يعرف بالجمهورية العربية اليمنية (شمال اليمن). وللمصادفة فإن رئيس المجلس الرئاسي وكذلك رئيس الحكومة ينتميان معاً لمحافظة تعز الواقعة جنوب غرب اليمن.

    ولهذا النوع من استجرار الإحن المناطقية جذرا من المفاهيم المغلوطة التي حاولت أن تصوغ تاريخاً متوتراً بين أبناء محافظة تعز الذين يشكلون أغلبية سكان مدينة عدن، وكانوا الجزء الأكثر تأثيراً في معركة استقلال الجنوب وإعادة وحدة اليمن، وبين الجنوبيين المنحدرين من المحميات الواقعة في محيط عدن على الرغم من العناصر المشتركة التي تجمعهم وتوحدهم.

    وتأسيساً على هذه الوضعية المنسية للحالة اليمنية، وعلى التطورات التي تقود اليمن إلى الانقسام وتحوله إلى ساحة لصراع إقليمي مفتوح، ثمة حاجة إلى التذكير بأن السعودية والإمارات بشكل خاص وبقية دول مجلس التعاون والدول العربية الأكثر صلة بملف اليمن تتحمل كامل المسؤولية عن فشل اليمن وعن إهانة شعبه وإفقارهم وإذلالهم، وتطرح السؤال الوجودي الأهم عن اللحظة التي ستشهد ولادة مشروع سياسي جديد، وقيادة يمنية تعيد الاعتبار لتاريخ هذا البلد ولوزنه الديمغرافي في زمن انعدام الوزن الذي تعاني منه منطقتنا.

     

    twitter.com/yaseentamimi68
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    الحوثيين

    بايدن

    المجلس الانتقالي

    #
    دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

    دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

    الأحد، 07 أغسطس 2022 02:30 م بتوقيت غرينتش
    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    الأحد، 31 يوليو 2022 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    الأحد، 24 يوليو 2022 02:12 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الأحد، 17 يوليو 2022 09:00 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        سياسة
      • الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات

        الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان

        العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان

        سياسة
      • عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي

        عمليات الإعدام في السعودية تقترب من رقم قياسي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هكذا حرك التحالفُ طائرته لضرب آخر نفوذ للدولة اليمنية في شبوة هكذا حرك التحالفُ طائرته لضرب آخر نفوذ للدولة اليمنية في شبوة

      مقالات

      هكذا حرك التحالفُ طائرته لضرب آخر نفوذ للدولة اليمنية في شبوة

      التحالف وأبو ظبي على وجه التحديد لم يضطر إلى تبرير ما حدث، ولم يقر حتى الآن بأنه حرك طائرات مسيرة هي التي حسمت المعركة لصالح المليشيات المسلحة التي تعمل ضمن مشروع الانفصال الموجه والمدعوم من جانب هذا التحالف

      المزيد
      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      مقالات

      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      لقد وُضع رجل دولة بحجم الدكتور رشاد العليمي في وضع صعب للغاية، لكن بوسعه أن يدافع ولو عن كرامته الشخصية وتاريخه وسجل خدمته في صفوف الدولة اليمنية، وفي المواقع المتقدمة من هذه الصفوف..

      المزيد
      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      مقالات

      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      التحالف وعبر الدور النشط للسفير السعودي محمد آل جابر، يركز على تمكين شخصيات تدور في ولائها السياسي مشروعين أساسيين؛ أحدهما المشروع الانفصالي الذي يمثله المجلس الانتقالي الجنوبي، والآخر، يتمثل في محاولة تمكين الورثة السياسيين والعسكريين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح..

      المزيد
      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      مقالات

      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      لا غرابة أن تتجه الهدنة إلى إقرار المكاسب السياسية والعسكرية غير المشروعة التي حازها الحوثيون، وأن يتحول توجه كهذا إلى أساس لبناء توافق غير مستبعد لدول الحوض النفطي في الخليج

      المزيد
      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مقالات

      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مثلت القضية اليمنية وعلى وجه الخصوص الهدنة، ذلك الغطاء الذي تدثر به بايدن ليثبت أن زيارته ذات جدوى بالنسبة للسلام في المنطقة، فلطالما تفاخر هذا الرئيس بالهدنة اليمنية التي قال إنها وفرت هدوءا لم ينعم به اليمنيون منذ أكثر من 7 سنوات..

      المزيد
      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟! لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      مقالات

      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      صُممت قرارات مجلس الأمن والموقف الدولي كله بما يتفق مع أهداف الحرب التي كان من بينها تمكين الحوثيين من تحقيق حسم عسكري، غير أن ذلك ربما تعارض جزئياً مع أهداف دولتي التحالف اللتين رسمتا لنفسيهما مساراً مختلفاً قليلاً..

      المزيد
      لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟ لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟

      مقالات

      لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟

      ما كشفت عنه تصريحات وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي للأهرام المصرية؛ يفيد بأن هناك نهجا لمقاربة الحل يتبناه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غرودنبرغ، حظي بدعم سلطنة عمان التي أعلنت لأول مرة على لسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدي عن رؤيتها للحل

      المزيد
      عودة يمنية خائبة إلى السويد عودة يمنية خائبة إلى السويد

      مقالات

      عودة يمنية خائبة إلى السويد

      شيء يضاهي النفاق الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام، فلطالما ساهموا في إطالة أمد الصراعات في منطقتنا، ودعموا الدكتاتوريات، وبرروا لفجور وجرائم الجماعات الطائفية والأنظمة الأقلوية الغاشمة والديكتاتوريات، لكي تبقى منطقتنا تحت سطوة سلام القوة الغاشمة..

      المزيد
      المزيـد