في الوقت الذي يطالب فيه قائد الانقلاب في
مصر، عبد الفتاح
السيسي، المصريين بالتقشف، وينعتهم بالفقراء والفقراء جدا، وقّعت مخابراته عقودا جديدة مع شركتي
العلاقات العامة في أمريكا، "كاسيدي أند أسوشيتس" و"ويبر شاندويك"؛ للترويج لصورته في أمريكا، بميزانية تبلغ ملايين الدولارات سنويا.
وتضاف العقود الجديدة إلى عقد سابق وقعته الخارجية المصرية في تشرين الأول/ أكتوبر 2013، بقيمة 3 ملايين دولار سنويا.