تنقسم هجرة العراقيّين إلى نوعين؛ النوع الأوّل، الأكثر: هجرة لا إرادية وإجباريّة، وكانت بشكل واضح إلى الأردن وسوريا وتركيا ومنها لجميع قارّات العالم، وقد توزّع العراقيّون بأكثر من 80 دولة! والنوع الثاني، الأقلّ: وهي الهجرة الإرادية أو الاختياريّة، وكانت غالبا لدول الجوار أيضا، ومنها لأوروبا وغيرها
بقاء غير المطلوبين قانونيّا خارج العراق، من العلماء والأساتذة والمهندسين والأطباء والمعلّمين والخطباء والفنّانين وغيرهم؛ حالة غير صحّيّة، وهذا الأمر لا علاقة له بمعارضة الحكومة والعمليّة السياسيّة
انتخابات تشرين الأوّل/ أكتوبر 2021 البرلمانيّة، لم تشمل أيّ مواطن عراقيّ في أيّ دولة من دول المهجر، وكأنّ هؤلاء ليسوا من العراقيّين، وهذا طعن قانونيّ يضاف للطعون السابقة في الانتخابات!
"النصفية الأمريكية" تحدّد مستقبل العلاقات بين واشنطن والرياض
مشاركة أم مقاطعة؟.. الفلسطينيون وانتخابات الكنيست
العراق: إحصائيات مُزوّرة لجرائم القتل وحكومة جديدة!