هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعمد الصهاينة عمل انتخابات في الجولان السوري المحتل بهدف تحسين صورتهم عالميا على اعتبار أنهم ديمقراطيون، وإلى إضفاء الشرعية على احتلالهم، وإلى تقويض أواصر المجتمع من خلال الصراعات الانتخابية العائلية..
تحولت الأزمة السورية من المطالبة بالتغيير إلى حرب واسعة النطاق، وذلك بسبب التدخلات الإقليمية والدولية، وباتت البلاد ساحة لحرب بالوكالة طويلة الأمد.
ربما كانت هذه الفرصة الأخيرة لمحمود عباس. ولعل وعسى، وما أضعفهما من من لعل وعسى
"الإعلام المقلوب" بالنسبة لي هو "الإعلام المطلوب"، وهو الإعلام الصحيح (المعدول)؛ لأن إعلام الأنظمة هو المقلوب منذ نشأته، فالإعلام يجب أن يكون للناس لا للحكام
عدم تحالف حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية في الانتخابات المحلية له سلبيات وإيجابيات
لعل ذلك البيان الذي صدر بصدد "قضية خاشقجي" إنما يعبر عن نمط من البيانات يمكن أن تحدث أثرا سلبيا أكثر مما تحدثه من آثار إيجابية؛ إما لعدم اختيار التوقيت المناسب أو لعدم تدبيج الموقف الملائم أو عدم استخدام مفردات موفقة. ولكن في التحليل الأخير في بعض الأحيان؛ قد يكون في السكوت سعة
إذا كان الأمر كذلك، فلا بدّ وأن تكون "إسرائيل" أقرب إلى الحاكم العربي من شعبه، فالطيور على أشكالها تقع، وحتى "إسرائيل" صارت تتعلم من الأنظمة العربية، وتعتقل على مجرد منشور على موقع "فيسبوك"!
هناك أزمة حكم ناتجة عن أزمة نخبة سياسية خلقت مناخا مسموما، والعبارة لرئيس الدولة نفسه. وإحدى أهم أركان هذه الأزمة هي أن هذه النخبة لا تقر بفشلها في إدارة المرحلة
ثمة سخرية مضحكة، وأخرى مبكية، وما نعيشه اليوم من تسارع في تطبيع بعض الدول الخليجية غير المرتبطة باتفاقيات سلام مع الاحتلال الإسرائيلي هو بلا شك من تلك الكوميديا السوداء، التي لم تخطر على بال أحد. كوميديا يتفجر معها دفق المشاعر الصهيونية بكاء وضحكا في عواصم عربية.
كنت أكرر في مقالاتي القول: إن سوريا دولة علمانية (على الطريقة العربية) في الداخل، وإسلامية في الخارج، على العكس من السعودية، فهي إسلامية في الداخل، وليبرالية في الخارج
الأتراك يريدون أن "يشدوا الوثاق" حتى يعترف السعوديون أنفسهم بأن من أصدر الأوامر بالقتل هو ولي العهد "حمادة"، وربما لا يريد السعوديون الوصول إلى هذه المرحلة سريعاً إذا قالوا أين الجثة!
نهاية التحالف، انتخابياً و/أو سياسياً ستكون له تداعيات بالتأكيد على الأقل على صعيد عمل البرلمان ونتائج الانتخابات البلدية المقبلة، لا سيما في المدن الكبيرة التي تشهد تنافساً محتدماً، وفي مقدمتها أنقرة وإسطنبول..
لقد فرض هذا الكفر والإلحاد على تركيا، لكن الإيمان الإسلامي صمد، بل قذف بهذا الغلو العلماني إلى مزبلة التاريخ، فهل يتعظ غلاة العلمانيين؟!
ما أروع أن يقف الإنسان مع المبدأ، وأن يقول كلمة الحق ولو على نفسه والأقربين!
لا يمكن للمنطقة العربية أو الشرق الأوسط أن تستقر، ناهيك عن أن تزدهر، مع بقاء اليمن ساحة حرب مفتوحة، وبقاء قضية مقتل خاشقجي بعيدةً عن الحسم بمعايير القضاء العدلي النزيه، ولا يمكن للمنطقة أن تخطو إلى الأمام، طالما بقيت الديمقراطية غائبة، وسط هذه الغابة من الأبراج التي يشيدها ابن سلمان وابن زايد
يرى الكاتب والباحث الليبي أن حديث رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح لوفد من أعيان أجدابيا الكبرى، عن خيارات الخروج من الأزمة السياسية، والتلويح إما بفكرة إعادة تشكيل المجلس الرئاسي وفق مقاربة ثلاثة أعضاء، أو انتخاب رئيس مؤقت..