هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ارتقى نحو 65 شهيدا في أقل من 24 ساعة بعد ارتكاب الاحتلال 7 مجازر..
ناشدت عائلات نازحة في محيط مستشفى الشفاء، الصليب الأحمر، المساعدة في إخراجها بسلام..
يتعمد الاحتلال الإسرائيلي استهداف المستشفيات والمراكز الصحية في غزة واقتحامها، منذ بدء حربه الدموية على القطاع المحاصر، ما أسفر عن مجازر مروعة بحق المرضى والمصابين والطواقم الطبية..
أجبر جيش الاحتلال الإسرائيلي السكان في منطقة مستشفى الشفاء في مدينة غزة على النزوح إلى جنوب القطاع، في حين قالت وزارة الصحة إن حصيلة ضحايا العدوان ارتفعت إلى 31,819 شهيدا و73,934 مصابا بجروح مختلفة..
اعتقل الاحتلال محمد أبو سلمية، مدير مستشفى الشفاء وذلك في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
كرر الاحتلال مرارا مزاعم وجود أسرى أو مقرات للمقاومة داخل أو تحت مشافي قطاع غزة..
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن 4 فقط من أصل 22 منشأة صحية تابعة للوكالة لا تزال تعمل بسبب القصف المتواصل والقيود المفروضة..
ذكرت نقابة الأطباء الأردنية، أن 20 طبيبا أردنيا تمكنوا من الدخول للقطاع عبر المنظمات العالمية، من بينهم عضو مجلس النقابة..
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأحد، إن الأعمال العدائية التي لا هوادة فيها والأعداد الهائلة من الجرحى قد أضعفت قدرة مستشفى الشفاء بعد أن كان في يوم من الأيام أكبر مستشفى في غزة..
ما لا يقل عن 30 شهيدا من النازحين قضوا في قصف إسرائيلي استهدف المستشفى الواقع غرب بمدينة غزة..
اضطرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، إلى إخلاء المستشفى الإندونيسي وبقية الجرحى من مجمع الشفاء، وفق المتحدث باسمها أشرف القدرة..
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، عن عدم وجود معلومات لديها عن مصير مدير مستشفى الشفاء في غزة محمد أبو سلمية، الذي اعتقلته القوات الإسرائيلية الثلاثاء الماضي..
طالب الاحتلال إخلاء المستشفى من المرضى والجرحى والنازحين والأطقم الطبية، بحسب مصدر طبي
يستمر القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وتتعرض كل الأماكن إلى الاستهداف المباشر وغير المباشر بصواريخ الاحتلال، دون وجود استثناء لأماكن يتواجد فيها الأبرياء والنساء والأطفال، أو لدور العبادة التي لها حرمتها، أو حتى للمستشفيات التي تحوي مئات الجرحى والمصابين إثر هذه الحرب.
حصار الاحتلال للمشفى تسبب في وفاة عدد كبير من الأطفال الخدج، ومعظم مرضى العناية المركزة الذين كانوا يعتمدون على التنفس الصناعي.
لم يكن جديداً تبنّي الإدارة الأكذوبة الإسرائيلية بصدد قصف المستشفى الأهلي المعمداني، ولن تكون أخيرة «المعلومات الاستخبارية» الزائفة التي أعلنت الإدارة أنها تملكها حول وجود قيادة عمليات لحركة «حماس» في أقبية مجمّع الشفاء الطبي