هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نحن أمام مرحلة تاريخية فارقة؛ إما أن تكون شهادة وفاة أو شهادة ميلاد جديد يبشر بالأمل والبقاء على العهد، فسنن الله في الزوال والبقاء لا تجامل أحداً
الأحداث التي تمر بها دعوة الإخوان هذه الأيام لا شك أنها فتنةٌ عظيمة
كان رحمه الله غزير الإنتاج، إذ صدر له أكثر من خمسين كتابا، باللغتين العربية والأردية
تأسست جمعية سفراء الهداية لرعاية طلبة الأزهر الوافدين في عام 2008، وتهدف إلى تقديم الدعم إلى طلبة الأزهر القادمين من دول أفريقيا وآسيا، حيث يعاني الطلبة الوافدون من تلك الدول من ضيق ذات اليد وصعوبات مالية خلال سنوات دراستهم
نحن بحاجة إلى ميلاد جديد لمشروع الانتقال إلى الدولة، بأفكار وأدوات وكفاءات وآليات مدنية حضارية. والانتقال ليس مسؤولية الحركة الإسلامية وحدها لأنه أكبر منها ومن غيرها، لكنه مسؤولية وطنية لكل أصحاب الأفكار والاهتمام بالشأن العام
لقد أسعدني خبر انطلاق الهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام في افتتاح مهيب حضره عدد من العلماء والشيوخ في إسطنبول منذ أيام. أدعو القائمين على تلك الهيئة إلى استخلاص العبر والدروس من تجربة الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام في السعودية، حتى لا تتكرر الأخطاء نفسها.
الألواح هي المرجعية الربانية، والألواح هي حمل الرسالة وإقامة الدين، هي التربية الإيمانية العميقة، هي الاستمساك بحبل الله، هي منبع الهداية ومصدر الرحمة والعزة، هي موطن الشفاء.. الألواح تتمثل في العلماء الربانيين، والدعاة الصادقين، الألواح تتمثل في تعظيم المرجعية الشرعية اعتقاداً وفهماً وسلوكا وحركة
أيها الإخوة المتشاكسون.. أذكركم (إذا كنتم قد نسيتم) بأن الإخوان المسلمين "دعوة" رُويت وعاشت بدماء الآلاف من أبنائها وتضحياتهم، وليست "تركة" رحل عنها آباؤكم وأمهاتكم، فآلت إليكم..
في هذا المقال سوف أسرد بالتفاصيل دورات مسلمي أمريكا اللاتينية في الأزهر، من موقع المتابع للدورتين الأولى والثانية ثم مشاركاً في الدورة الثالثة التي كانت من أنجح تلك الدورات
الذين يأنفون من تمجيد الرسول محمد بدعوى الاتصال المباشر بالله كاذبون لأنهم يمجدون سادتهم وكبراءهم ويذلون أنفسهم لهم، ولو لم يفعلوا ذلك فإن نصيبهم من الكذب تمجيد أنفسهم الخطاءة. والرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو أحق الناس بالاتباع والتوقير، ففضله علينا ليس بمال أو ملك أو موهبة أو فكر
تم إنهاء المشروع لقلة التمويل، وصعوبة استمرارية العمل في ذلك المشروع تطوعاً
إن الحديث عن إبعاد الإخوان عن السياسة هو إضاعة للوقت في ما لا يفيد، فعند أول منعطف سيكتشف الجميع أن شهيتهم مفتوحة للسياسة والحكم
سوف ألقي الضوء على جمعية لم يسلط عليها الضوء من قبل لحرص القائمين عليها على ذلك الأمر، ولم تظهر في أي وسائل إعلامية إلا فيما ندر ووفقا لحسابات دقيقة ومعقدة
لم تكن نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة في المغرب مفاجأة، هكذا نفهم من حديث المهندس الحمداوي، فما حدث طبيعي أن يحدث وقد حدث..
المجتمع سيظل بحاجة إلى "فكرة" الإخوان المسلمين حتى لو تفكك التنظيم الحالي، لأي سبب من الأسباب، وهو (اليوم) في حالة تنذر بالتفكك للأسف الشديد. أما إذا تمكن "التنظيم" من تجاوز هذه الأزمة، وقام بالمراجعات اللازمة التي من شأنها معالجة السلبيات التي علقت بالفكرة فسنكون (حينئذ) أمام تأسيس أو ميلاد جديد..
تأكد لي بعد تلك الواقعة أن الخطاب السلفي المعاصر غير قادر على التعاطي مع قضايا المسلمين الجدد في الغرب، ودائماً يتغافل عن التحديات الأربعة التي تواجه أي مسلم جديد سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة أو أمريكا الجنوبية أو أستراليا