عربى21
الأربعاء، 29 يونيو 2022 / 29 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بعد انتهاء عقده مع "السيدة العجوز".. ميلان يسعى لضم ديبالا
  • تطلع إسرائيلي لمضاعفة المساعدات العسكرية الأمريكية
  • نجاة مسؤول أمني تابع للانتقالي من الاغتيال جنوبي اليمن
  • خطط السيسي
  • الأمم المتحدة: 100 قتيل خلال 18 شهرا بمخيم الهول في سوريا
  • بينيت يقرر عدم الترشح لانتخابات الكنيست المقبلة
  • الخرطوم تستدعي الممثل الأممي فولكر وتبلغه استياءها
  • تقدير إسرائيلي: بايدن يحيي صفقة القرن لاعتبارات إقليمية
  • النظام السوري يعلن الاعتراف باستقلال لوغانسك ودونيتسك
  • الكشف عن موعد انطلاق مرحلة جديدة لبيع تذاكر مونديال قطر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ليس حوارا وليس وطنيا

    قطب العربي
    # الأحد، 15 مايو 2022 11:24 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ليس حوارا وليس وطنيا
    الحوار الذي دعا إليه رأس النظام المصري عبد الفتاح السيسي وكلف الأكاديمية الوطنية للتدريب بترتيبه وإدارته؛ ليس حوارا بالمعنى المعروف وليس وطنيا أيضا، وإنما هو مجرد عملية تجميلية (ديكور) أو طلاء لواجهة النظام أمام ناظرين كبار يريد لفت أنظارهم، كما أنه يمثل نوعا من الجري في المحل لاستهلاك الوقت، وإطالة أمد النظام نفسه ببعض المساحيق الشكلية التي لا تستطيع البقاء طويلا.

    منذ اللحظات الأولى التي ظهرت فيها فكرة الحوار الوطني خلال تفقد السيسي لمشروع توشكى (جنوب مصر) يوم 21 نيسان/ أبريل الماضي، كانت فكرة الحوار تفقد جزءا من قيمتها مع كل خطوة تالية، فقد وعد السيسي في توشكى بإعلان تفاصيل مبادرته في حفل إفطار الأسرة المصرية الذي جرى بعد خمسة أيام، وخلال تلك الأيام الخمسة تصاعدت التوقعات والأمنيات لدى الكثيرين خاصة داخل مصر، وحين حلت المناسبة تحدث السيسي حديثا مسهبا عن إنجازاته خلال السنوات الماضية، وطرح على مستمعيه وعلى حكومته عدة قضايا كان الحوار نقطة منها دون التفصيل الذي كان منتظرا.

    اتضحت الصورة أن ما سيجري لن يكون حوارا جادا وإنما مجرد مكلمة أو سوق عكاظ، تتوه فيه القضايا الجادة بين ركام من الزيف، ويتوه الساسة والنشطاء بين أكوام الأحزاب والكيانات الوهمية سريعة التجهيز


    ثم تمخض الجبل فولد فأرا حين تم إسناد مهمة ذلك الحوار إلى الأكاديمية الوطنية للتدريب، المنشأة حديثا والتي تنظم مؤتمرات الشباب، والتي سارعت لإعداد نموذج لطلب المشاركة وفتحته لمن يريد، وبالتالي اتضحت الصورة أن ما سيجري لن يكون حوارا جادا وإنما مجرد مكلمة أو سوق عكاظ، تتوه فيه القضايا الجادة بين ركام من الزيف، ويتوه الساسة والنشطاء بين أكوام الأحزاب والكيانات الوهمية سريعة التجهيز؛ التي ستكون مهمتها شغل الأماكن، لتكون الصورة النهائية هي "فرح العمدة"، حيث يتبارى ممثلو تلك الكيانات الوهمية في كيل المديح للسيسي ونظامه، وتجديد الثقة به وبحكمه، والمطالبة بتصفية من تبقى من خصومه، ثم تخرج وثيقة مشوهة مكتوبة سلفا في المخابرات الحربية المشرفة على الحوار، ليتم اعتبارها "ورقة الجمهورية الجديدة" التي يطنطن السيسي بها كثيرا، على غرار ورقة مارس بالنسبة لعبدا الناصر وورقة أكتوبر بالنسبة للسادات..

    لم يحرص النظام المصري على توفير الحد الأدنى من الشكل اللازم لإثبات جديته في الحوار، كأن تكون الجهة الحاضنة له هيئة وطنية مستقلة، وكأن يقدم النظام عربون ثقة مثل الإفراج عن المحبوسين احتياطيا على الأقل، وهم يمثلون أكثر من ثلثي عدد المعتقلين حاليا. وبالمناسبة فإن قرار إخلاء سبيلهم ليس بحاجة لتشكيل لجنة للعفو بل هو بيد النائب العام الذي لن يقدم لأحد منحة بل إنه سيطبق القانون (المعدل) الذي حدد عامين كحد أقصى للحبس الاحتياطي!! أو أن يوقف النظام الاعتقالات الجديدة، وأحكام الإعدام، ومع ذلك وجد النظام من يرحبون بدعوته دون تحفظ. وهذا أمر متوقع فهذه الأحزاب هي أحزاب الموالاة، وإن لامس عددها المائة حزب، لكنها في الحقيقة لا تمثل إلا هامشا محدودا من الشعب المصري، بينما القوى الحقيقية إما أنها مستبعدة من الحوار، أو متحفظة، أو لها مطالب جوهرية تسبق الحوار، وبالتالي فإننا سنكون أمام "مونولوج" أي حوار بين منتسبين لفريق واحد، وليس "ديالوج" أي حوار بين مختلفين.

    يأمل النظام أنه بهذا الحوار الديكوري فإنه قد يتمكن من تخفيف الضغوط الدولية، وقد يستطيع الحصول على المزيد من المنح والقروض لتجنب شبح الإفلاس


    يسابق النظام الزمن لإتمام حواره الصوري استعدادا لقمة التطبيع التي ستعقد في حزيران/ يونيو المقبل بحضور الرئيس الأمريكي بايدن، على أمل نيل مصافحة منه للسيسي حرمه منها طيلة العامين الماضيين، وربما إقناعه (أي بايدن) بحضور قمة المناخ التي ستعقد في شرم الشيخ في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل. ويأمل النظام أنه بهذا الحوار الديكوري فإنه قد يتمكن من تخفيف الضغوط الدولية، وقد يستطيع الحصول على المزيد من المنح والقروض لتجنب شبح الإفلاس.

    تنوعت المواقف تجاه دعوة الحوار حتى الآن، ودعنا من أنصار النظام الداعمين لكل وأي خطوة يقوم بها، لكننا نقصد هنا القوى المناهضة والمعارضة، فمنها من رفض الدعوة بحسبانها عملية هزلية لا يصح التلوث بها، وهناك من رحب بالحوار وقبل الانخراط فيه، وخاصة من المعارضة الداخلية، وهناك من اتخذ موقفا وسطا، بترحيبه بفكرة الحوار من حيث المبدأ، مع وضع شروط وضوابط لإنتاج حوار جدي، كما ورد في بيانات لرئيس اتحاد القوى الوطنية أيمن نور وللحركة المدنية ولعدد كبير من الرموز والشخصيات الوطنية من كل الاتجاهات، وكما ظهر في تصريح القيادي الإخواني يوسف ندا الذي طالب بـ"رد المظالـم ووقـف العدوان، وإنهاء معاناة المسجونين مـن النساء والرجال، ومعاناة أسرهم"، وهو ما دعمه بيان لاحق للجماعة.

    إذا كان النظام المصري حريصا على حوار هزلي فإن المعارضة المصرية خاصة المقيمة في الخارج لديها فرصة تاريخية لتنظيم حوار وطني حقيقي في الخارج، يقدم نموذجا لحوار جاد، يناقش كل القضايا الحيوية بكل حرية وجدية، ولا يستثني أحدا بحق


    لا يوجد عاقل يرفض فكرة الحوار من حيث المبدأ، ولكن لا يتصور نجاح "حوار تحت تهديد السلاح"، وهو ما عنونت به مقالي الأسبوع الماضي، ورغم يقيني ويقين الكثيرين بأننا أمام حوار أراده صاحبه حوارا شكليا هزليا يجمع به شتات حلف 30 يونيو (مع استثناء بعضهم أيضا)، ويحقق به مصالح ضيقة، إلا أن الحراك الذي انطلق نتيجة تلك الدعوة قد يدفع النظام نفسه لإعادة النظر في شكل الحوار، وخاصة مع تصاعد الحراك محليا ودوليا، فالنظام الذي "حضر العفريت" قد لا يستطيع صرفه بسهولة.

    وإذا كان النظام المصري حريصا على حوار هزلي فإن المعارضة المصرية خاصة المقيمة في الخارج لديها فرصة تاريخية لتنظيم حوار وطني حقيقي في الخارج، يقدم نموذجا لحوار جاد، يناقش كل القضايا الحيوية بكل حرية وجدية، ولا يستثني أحدا بحق، لا كحوار النظام الذي أعلن أنه لا يستثني أحدا بينما خرجت أبواقه الإعلامية لتؤكد أن ممثلي نصف الشعب المصري على الأقل مستبعدون من الحوار، ناهيك عن أن النصف الآخر لم يتفق على موقف موحد منه.

    إن نجاح القوى والشخصيات المعارضة المقيمة خارج مصر في الجلوس إلى طاولة حوار، وتجاوز خلافاتها القديمة، وقدرتها على الوصول إلى حلول وبدائل مقنعة، سيعيد لها الثقة والاعتبار لدى المواطن المصري الذي ضاق بالنظام الحاكم لكنه يشكو من غياب البديل، فهل تفعلها المعارضة؟!

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    حقوق الإنسان

    الحوار

    الإفلاس

    #
    صحافة مرسي.. حقائق تأبى التزييف

    صحافة مرسي.. حقائق تأبى التزييف

    الأحد، 19 يونيو 2022 09:20 ص بتوقيت غرينتش
    حوار الطرشان "الوطني".. نحو فشل حتمي

    حوار الطرشان "الوطني".. نحو فشل حتمي

    الأحد، 12 يونيو 2022 11:05 ص بتوقيت غرينتش
    حوار مصري مواز في الخارج.. ضمانات النجاح

    حوار مصري مواز في الخارج.. ضمانات النجاح

    الأحد، 05 يونيو 2022 11:10 ص بتوقيت غرينتش
    جمهورية جديدة بـ"كبسة زر"

    جمهورية جديدة بـ"كبسة زر"

    الأحد، 29 مايو 2022 12:53 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأحد، 15 مايو 2022 08:57 م

      *** حوار المنقلب السيسي المزعوم، معناه الوحيد هو سوق بعض الإمعات المحسوبين على السياسة المصرية لحشدهم، ثم إخضاعهم لأكاديمية التدريب السيساوية، ليقوموا باستكمال عملية غسل أدمغتهم، وإفراغهم من أي قيم انسانية أو دينية أو وطنية، وسحب أي فكر أو منطق منهم، ليحولوهم إلى مسوخ تسير نياماُ خلف سيدهم الجديد الدجال، فلا ينطقون إلا بما يرضي أهوائه، ويشيدون ويطبلون ويزمرون لإنجازاته الوهمية، وينبطحون تحت بيادته، وبعد أن يتموا مهمة مسخهم، يسوقونهم ويصفوهم كما يصفوا الشباب اللاهي وراءه، ويأتي السيسي إلاههم المعبود، الذي يخشونه أكثر مما يخافوا رب العالمين، ليجلس أمامهم بمؤخرته ويحدثهم من قفاه، غير آبه بمواجهتهم، فيهزي ويهرف ويهرطق ويثرثر في التافه من الأمور، ويكون دور أتباعه الجدد القابعين خلف قفاه أن يقوموا بمهمتهم المقدسة الجديدة، فتلتهب أكفهم بالتصفيق إشادة ببلاغته وفصاحته وثراء أفكاره، فهو كما ادعى لهم كذباُ وبهتاناً طبيب الفلاسفة، الذي يقبع العالم تحت أقدامه منتظرين أن ينطق لسانه بالحكمة وصواب الرأي السديد، ومذهبة الوحيد كما نطق بلسانه، أن الناس لا تستمع لأحد غيره فهو الوحيد الصادق الأمين، ليس العجيب ظهور مثل هذا المسخ الدجال، فمزابل التاريخ تمتلأ بأمثاله وسيلحق يهم قريباُ حيث يقبر أمثاله، ويبقى التابعين الذين هللوا له ورفعوه فوق رؤوسهم في مذلة هوان تصديق وخضوعهم له وتأييد دجله وهرطقته، والله أعلم بعباده.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        سياسة
      • مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        سياسة
      • السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو

        السويد وفنلندا تلبيان شروط تركيا مقابل عضوية الناتو

        سياسة
      • تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        عالم الفن
      • اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين

        اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل تنقذ المليارات الخليجية النظام المصري؟ هل تنقذ المليارات الخليجية النظام المصري؟

      مقالات

      هل تنقذ المليارات الخليجية النظام المصري؟

      أزمة النظام المصري متعددة الوجوه، وإن كان الوجه الاقتصادي أبرزها حاليا، لكن هناك أزمة سياسية لا ينكرها عاقل، وأزمة اجتماعية تتزايد مؤشراتها..

      المزيد
      صحافة مرسي.. حقائق تأبى التزييف صحافة مرسي.. حقائق تأبى التزييف

      مقالات

      صحافة مرسي.. حقائق تأبى التزييف

      من السهل أن يختلف البعض حول ممارسات سياسية أو اقتصادية للرئيس مرسي، ولكن من الصعب أن يكون من بينها حرية الإعلام التي حماها، وضمِن استقلالها الدستورُ الذي صدر في عهد الرئيس وبتصديقه، وصدقتها الممارسة العملية للرئيس وحكومته..

      المزيد
      حوار الطرشان "الوطني".. نحو فشل حتمي حوار الطرشان "الوطني".. نحو فشل حتمي

      مقالات

      حوار الطرشان "الوطني".. نحو فشل حتمي

      هذه المقدمات والتطورات تنبئ بأننا أمام حوار محكوم بالفشل، فهو لا يشمل قوى المعارضة الحقيقية ممثلة في جماعة الإخوان وحلفائها، كما أنه يستبعد قطاعات أخرى أقل معارضة، وتعمل من داخل الدولة، ولن يتطرق للقضايا الحساسة

      المزيد
      حوار مصري مواز في الخارج.. ضمانات النجاح حوار مصري مواز في الخارج.. ضمانات النجاح

      مقالات

      حوار مصري مواز في الخارج.. ضمانات النجاح

      الدعوة التي أطلقها رأس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لحوار وطني قبل أكثر من شهر لا تزال تراوح مكانها، تتجاذبها أطراف مؤثرة داخل منظومة الحكم بين داعم أو معرقل لها. وحتى الآن تبدو كفة المعرقلين هي الأقوى، بدليل أنه لم يتم تحديد موعد زمني لبدء جلسات الحوار، كما لم يتم توجيه دعوات لعدد من الأحزاب

      المزيد
      جمهورية جديدة بـ"كبسة زر" جمهورية جديدة بـ"كبسة زر"

      مقالات

      جمهورية جديدة بـ"كبسة زر"

      الحديث الدائر في مصر وتونس عن جمهورية جديدة هو نكوص واضح عن الديمقراطيات الوليدة التي أنتجتها ثورتان شعبيتان في العام 2011، وقد تواكب هذا الحديث مع انقلاب واضح على الدستور الديمقراطي في كلتا الدولتين، مع اتجاه واضح نحو المزيد من السلطوية والاستبداد..

      المزيد
      جمال مبارك وأسامة مرسي وما بينهما جمال مبارك وأسامة مرسي وما بينهما

      مقالات

      جمال مبارك وأسامة مرسي وما بينهما

      الزخم الذي صاحب ظهور جمال مبارك هو الذي دفع لتسليط الضوء على ما يتعرض له أسامة مرسي، الذي يعيش ظروفا مغايرة في ظلمات السجن، وهو ما يدعو كل أصحاب الضمائر الحرة للسعي لإنقاذه من محبسه، ومنحه فرصة الحياة الكريمة كنجل لأول رئيس مدني لمصر

      المزيد
      السيسي والشاطر.. ليس بالثأر تبنى الأوطان السيسي والشاطر.. ليس بالثأر تبنى الأوطان

      مقالات

      السيسي والشاطر.. ليس بالثأر تبنى الأوطان

      أراد النظام المصري تكريس روايته التي ظل يرددها على مدار السنوات الماضية؛ أن خيرت الشاطر كان الحاكم الفعلي لمصر، وليس الرئيس مرسي، في محاولة لتشويه أول رئيس مدني، وإظهاره بمظهر الضعيف، ما يفضي بمفهوم المخالفة إلى إعادة الاعتبار للحكم العسكري القوي الذي لا ينتمي لحزب أو جماعة!!

      المزيد
      حوار وطني تحت تهديد السلاح حوار وطني تحت تهديد السلاح

      مقالات

      حوار وطني تحت تهديد السلاح

      إذا كانت المقدمات تقود إلى نتائج، فلنا أن نستنتج مآلات هذا الحوار الوطني الذي لن يكون أكثر من ديكور لتزيين وجه النظام..

      المزيد
      المزيـد